ماذا تعرف عن اليوم العالمي للبيئة؟
يجمع اليوم العالمي للبيئة، الذي يُحتفل به سنوياً في يوم 5 يونيه، ملايين الأشخاص من جميع أنحاء العالم، ويشاركهم في الجهود المبذولة لحماية الأرض وإصلاحها.
المجتمع المحلي
يعد اليوم العالمي للبيئة بمثابة منصة عالمية لإلهام التغيير الإيجابي. ويشارك أشخاص من أكثر من 150 بلداً في هذا اليوم الدولي للأمم المتحدة، الذي يحتفل بالعمل البيئي وقدرة الحكومات والشركات والأفراد على خلق عالم أكثر استدامة.
وجدير بالذكر أن برنامج الأمم المتحدة للبيئة قاد هذا الحدث منذ إنشائه في عام 1973.
التاريخ
يسلط يوم العالمي للبيئة الضوء العالمي على التحديات البيئية الملحة في عصرنا. وأصبح هذا اليوم الدولي للأمم المتحدة أكبر منصة عالمية للتواصل البيئي، حيث يشارك ملايين الأشخاص من جميع أنحاء العالم لحماية الكوكب.
عام 2023، كوت ديفوار | إيجاد حلول للتلوث بالمواد البلاستيكية #الحد_من_التلوث_بالمواد_البلاستيكية
في عام 2023، ركز اليوم العالمي للبيئة على عرض الحلول للتلوث بالمواد البلاستيكية، مع التأكيد على الحاجة إلى ’’نهج شامل للمجتمع بأكمله‘‘ لمكافحة أزمة التلوث بالمواد البلاستيكية. بعد الموافقة بالإجماع على القرار التاريخي لإنشاء لجنة تفاوض حكومية دولية لوضع صك عالمي ملزم قانوناً لإنهاء التلوث بالمواد البلاستيكية، كان اليوم العالمي للبيئة هذا بمثابة تذكير بأن الحلول متاحة، ولكننا بحاجة إلى عمل أقوى وأكثر تضافراً لإعادة التفكير في كيفية تصميم البشرية للمواد البلاستيكية ومنتجات التعبئة والتغليف وإنتاجها واستهلاكها والتخلص منها من أجل#الحد_من_التلوث_بالمواد_البلاستيكية.
عام 2022 العيش في وئام مستدام مع الطبيعة #لا_نملك_سوى_أرض_واحدة
احتُفل باليوم العالمي للبيئة لعام 2022 بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى الخمسين لما يعتبر أول قمة بيئية في العالم، وهو مؤتمر الأمم المتحدة لعام 1972 حول البيئة البشرية. وقد اعتُمد في مثل هذا التجمع، شعار ’’لا نملك سوى أرض واحدة‘‘، وسُلط الضوء على الحاجة الملحة لحماية الموطن الوحيد للبشرية وإصلاحه.
وتعهدت السويد، وهي البلد المضيف، في الحدث الرسمي لعام 2022، بالتوقف عن إصدار تراخيص جديدة لاستخراج الفحم والنفط والغاز الطبيعي. واحتفل أكثر من 65 مليون شخص حول العالم باليوم العالمي للبيئة عبر الإنترنت.
عام 2021 إصلاح النثظم الإيكولوجية #جيل_الإصلاح
كان التركيز في اليوم العالمي للبيئة لعام 2021 على استعادة النظام البيئي الذي تم الاحتفال به تحت شعار ’’ إعادة الإنشاء، إعادة التصور، الاستعادة‘‘. واستضافت باكستان احتفالات اليوم العالمي للبيئة لهذا العام، وقد سلطت الضوء على كيفية استغلال البشرية للنظم البيئية للكوكب ودعت إلى بذل جهود عالمية متضافرة لإصلاح الضرر الذي وقع بالفعل. ويفقد العالم، كل ثلاث ثوانٍ، ما يكفي من الغابات تقدر مساحتها بمساحة ملعب كرة قدم، وعلى مدار القرن الماضي، تم تدمير نصف جميع الأراضي الرطبة.
عام 2020 التنوع البيولوجي #الوقت_من_أجل_الطبيعة
في عام 2020، ركز موضوع اليوم العالمي للبيئة على التنوع البيولوجي - وهو مصدر قلق عاجل ووجودي. واستضافت كولومبيا هذه الاحتفالات. وقال الرئيس إيفان دوكي ماركيز على خلفية أزمة كوفيد-19 الناجمة عن التدمير السريع للموائل -’’لقد حان وقت العمل الآن إذا أردنا ضمان حاضرنا ومستقبلنا‘‘. أصدر أربعة عشر من قادة العالم - بمن فيهم قادة من كولومبيا وكوستاريكا وفنلندا وفرنسا وسيشيل - بياناً دعوا فيه الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى دعم هدف عالمي جديد لحماية ما لا يقل عن 30 في المائة من الأراضي اليابسة والمحيطات على كوكب الأرض بحلول عام 2030.
عام 2019 تلوث الهواء #دحر_تلوث_الهواء
تمثل موضوع عام 2019 في تلوث الهواء، وهو حالة طوارئ عالمية تسبب حوالي 7 ملايين حالة وفاة مبكرة كل عام. وقد شدد الرئيس شي جين بينغ، الذي استضافت بلاده هذا الحدث، على رغبة الصين في تبادل خبراتها مع الدول الأخرى في رسالة إلى اليوم العالمي للبيئة لعام 2019. وأطلقت البلاد أيضاً تقرير تحسين نوعية الهواء (2013-2018) لعرض السياسات الناجحة والتفكير في الدروس المستفادة.
عام 2018 دحر التلوث بالمواد البلاستيكية #دحر_التلوث_بالمواد_البلاستيكية
استضافت الهند الاحتفال الخامس والأربعين باليوم العالمي للبيئة تحت شعار ’’دحر التلوث البلاستيكي‘‘ الذي جمع أكثر من 6000 شخص في شاطئ فيرسوفا في مومباي للانضمام إلى جهود أفروز شاه الحائز على جائزة الأرض التي تمنحها الأمم المتحدة للبيئة، من أجل تنظيف الشاطئ، حيث قاموا بجمع نحو 90000 كجم من المواد البلاستيكية. والتزمت الحكومة الهندية بحظر استخدام جميع المواد البلاستيكية الأحادية الاستخدام - التي تشكل 70 في المائة من النفايات البحرية - في عام 2022 واتفق المشرّعون في الاتحاد الأوروبي على فرض حظر استخدام بحلول عام 2025.
عام 2017 ربط الأشخاص مع الطبيعة #أنا_مع_الطبيعة
"أنا مع الطبيعة" كان موضوع اليوم العالمي للبيئة لعام 2017، الذي كان مصدر إلهام لأكثر من 1800 حدث، بدءاً من "غرس الأشجار في مومباي وحرق العاج في أنغولا وصولا إلى سباق الجري عبر متنزه إيغواسو الوطني في البرازيل. وقد انضم جوستين ترودو رئيس وزراء كندا البلد المضيف، إلى إريك سولهايم المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة للتواصل مع الطبيعة من خلال قوارب التجديف على طول نهر نياجرا.
عام 2016 الاتجار غير المشروع بالأحياء البرية #الحماية_المشتمرة_للأحياء_البرية
كان اليوم العالمي للبيئة هو نقطة انطلاق، لأكبر حملة رقمية للأمم المتحدة للبيئة وهي حملة #حماية_الحياة_البرية واتخاذ إجراءات كبيرة لمواجهة الجريمة الدولية للحياة البرية. وقد وعدت دولة أنغولا البلد المضيف لليوم العالمي للبيئة بوقف الاتجار في عاج الفيل. كما تعهدت الصين، وهي الوجهة الرئيسية لمنتجات الحياة البرية غير المشروعة، وتعهدت في وقت لاحق بإغلاق سوق العاج المحلي.
عام 2015 كفاءة استخدام الموارد والاستهلاك والإنتاج المستدامان #استهلك_بعناية
استضافت مدينة ميلانو الإيطالية احتفالات اليوم العالمي للبيئة تحت شعار: ’’سبعة مليارات شخص. على كوكب واحد. استهلك بعناية"، هو الموضوع الأكثر شعبية على تويتر في أكثر من 20 بلداً. حيث تم نشر أكثر من 500 مقطع فيديو عن اليوم العالمي للبيئة على موقع يوتوب، بما في ذلك مقاطع الأخبار والأفلام الوثائقية التلفزيونية ولقطات الأحداث ومقاطع الفيديو الموسيقية والرسوم المتحركة.
عام 2014 الدول الجزرية الصغيرة النامية وتغير المناخ #تغير_المناخ
تمثل موضع اليوم العالمي للبيئة في"ارفع صوتك وليس مستوى سطح البحر!" للتوعية بالمخاطر التي تواجه الدول الجزرية من جراء تغير المناخ. وفي العام التالي، وقعت الدول الجزرية الصغيرة النامية اتفاق في محادثات المناخ في باريس لمتابعة الهدف الطموح للحد من زيادة متوسط درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية.
عام 2013 فكر وكُل ووفر، قلل من بصمتك الغذائية #فكر_وكُل_ووفر
استضافت منغوليا، موضوع هذا العام الذي جاء تحت شعار ’’فكّر.كل.ووفر‘‘. حيث عملت الحملة على معالجة النفايات السنوية الضخمة وهدر الأغذية، وهي حملة تهدف إلى تمكين الناس من اتخاذ خيارات مستنيرة للحد من الأثر الإيكولوجي لإنتاج الأغذية.
عام 2012 الاقتصاد الأخضر: هل يشملك؟ #هل_يشملك؟
بعد عشرين عاماً من انعقاد قمة الأرض، التي عقدت في مدينة ريو دي جانيرو، أصبحت البرازيل أول مدينة تستضيف اليوم العالمي للبيئة للمرة الثانية. وتمثل موضوع يوم البيئة العالمي في "الاقتصاد الأخضر: هل يشملكم؟" الذي تضمن مبادرة البيئة الخضراء في الأمم المتحدة. وسجل عدد زوار موقع اليوم العالمي للبيئة أكثر من 4.25 مليون زائر، وهو رقم قياسي جديد.
عام 2011 الغابات: الطبيعة في خدمتكم
في أول تحدي اليوم العالمي للبيئة الذي استضافته الهند، يشهد جذب الممثل دون تشيدل متابعين أكثر على الإنترنت من عارضة الأزياء جيزيل بيندتشن، الذي تمثل في زراعة الأشجار. وفي العام التالي، قامت جيزيل بزرع أول 50000 شجرة في حديقة غروماري البلدية في ريو دي جانيرو. وسجل الناس في جميع أنحاء العالم أكثر من 4000 نشاط.
عام 2010 مستقبل واحد
جمعت مبادرة إرث اليوم العالمي للبيئة أكثر من85,000 دولار من أجل حفظ الغوريلا والإضاءة الشمسية في القرى عبر البلد المضيف في رواندا. وقد اختار الناخبون في مسابقة عالمية على الإنترنت أسماء لبعض الغوريلا حديثة الولادة، وسلطوا الضوء على وضعها المهدد بالخطر خلال السنة الدولية للتنوع البيولوجي.
2009: المكسيك – كوكبك يحتاجك: لنتحد من أجل مكافحة تغير المناخ
2008: نيوزيلندا تخلص من العادة السيئة! نحو اقتصاد منخفض الكربون
عام 2007 ذوبان الجليد - موضوع ساخن؟
تمثل موضوع اليوم العالمي للبيئة في "ذوبان الجليد؟ - وهو موضوع مثير للجدل"، الذي استضافته مدينة ترومسو، في النرويج، للاحتفال بأول ثلاث سنوات متتالية يسترعي فيها اليوم الانتباه إلى مسألة تغير المناخ، تماماً كما ذكر تقرير التقييم الرابع للفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ أن الاحترار في المناخ لا لبس فيه.
عام 2006 الصحاري والتصحر - لا تهجروا الأراضي الجافة!
بعد عقد من دخول اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر حيز التنفيذ، ألقى اليوم العالمي للبيئة الضوء على التذكير بالضغوط على الأراضي الجافة عند استضافة الجزائر العاصمة احتفالات تحت شعار "الصحارى والتصحر- لا تجعل الأراضي الرطبة صحراء!".
عام 2005 المدن الخضراء: التخطيط للكوكب!
تم الاحتفال باليوم العالمي للبيئة في أمريكا الشمالية للمرة الأولى الذي استضافته إيطاليا، حيث استضافت مدينة سان فرانسيسكو مئات الأحداث حول موضوع "المدن الخضراء: خطة للكوكب". واكتسب هذا اليوم أهمية أكبر في العام الذي يدخل فيه بروتوكول كيوتو حيز التنفيذ عن طريق مشاركة نائب الرئيس الأمريكى آل جور وعمدة سان فرانسيسكو السابق جافن نيوسوم.
عام 2004 إسبانيا – مطلوب! البحار والمحيطات - ميتة أم حية؟
عام 2003: المياه – يموت نحو ملياري شخص بسبب نقص المياه
جرت الاحتفالات الرئيسية لليوم العالمي للبيئة في مدينة بيروت، لبنان، وهي الاحتفالات الأولى في العالم العربي. وتم اختيار موضوع "المياه - مليارا شخص يموتون بسببها!" لدعم السنة الدولية للمياه العذبة.
عام 2002: الصين – لنعطي فرصة للأرضعام 2001 الربط مع شبكة الويب العالمية للحياة
استضافت إيطاليا الاحتفالات باليوم العالمي للبيئة. اختار الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان اليوم العالمي للبيئة لإطلاق تقييم الألفية للنظم الإيكولوجية، وهو جهد لم يسبق له مثيل لتخطيط العيش على كوكب صحي. وقد انعقدت الاحتفالات الدولية حول موضوع "الربط مع شبكة الويب العالمية للحياة‘‘ في عدة مدن هي: تورينو، في إيطاليا، هافانا، في كوبا، وكذلك في هيو في فيتنام ونيروبي، في كينيا،".
عام 2000 الألفية البيئية – لقد حان وقت العمل
استضافت نيوزيلندا الاحتفالات باليوم العالمي للبيئة. أطلقت الأمم المتحدة للبيئة موقعا عالمياً متقدما بالكامل، مما يسهل على الناس في جميع أنحاء العالم تسجيل أنشطتهم وبناء شعور المجتمع العالمي. وعقدت الأحداث الرئيسية في أديلايد، في أستراليا تحت شعار "الألفية البيئية – لقد حان وقت العمل"، قبيل انعقاد القمة الدولية التي حددت الأهداف الإنمائية للألفية.
عام 1998
أبرز الاحتفال باليوم العالمي للبيئة التهديدات التي تتعرض لها نظمنا الإيكولوجية البحرية للمرة الأولى، مستخدما موضوع "من أجل الحياة على الأرض – علينا إنقاذ البحار" دعما للسنة الدولية للمحيطات. واستضافت مدينة موسكو، في روسيا، هذه الاحتفالات.
عام 1996
نال الناشط النيجيري كين سارو-ويوا جائزة غلوبال 500 بعد وفاته خلال احتفالات اليوم العالمي للبيئة في أنقرة، تركيا. وبهذه الجائزة، يلقي اليوم العالمي للبيئة الضوء على الصلة بين الحقوق البشرية والبيئية.
عام 1995
استضافت جنوب أفريقيا احتفالات اليوم العالمي للبيئة بعد عام من تولي نيلسون مانديلا منصب الرئيس. وحضر مانديلا الاحتفالات، مما وجه اهتماما دولياً كبيراً للمواضيع البيئية. وقبل عام من ذلك، استخدم الزعيم مانديلا الذي ناهض الفصل العنصري اليوم العالمي للبيئة لإعلان جبل تابل في كيب تاون "هدية إلى الأرض" وإثبات التزام جنوب أفريقيا بحماية التنوع البيولوجي.
عام 1993
استضافت الصين احتفالات اليوم العالمي للبيئة في بكين، لرفع الوعي البيئي في أكثر دول العالم اكتظاظا بالسكان، تحت عنوان "الفقر والبيئة - كسر الحلقة المفرغة". كما احتفلت الصين مرة أخرى باليوم العالمي للبيئة في الصين في عام 2002، الذي استضافته مدينة شينزن الصينية.
عام 1992
احتُفل باليوم العالمي للبيئة في ريو دي جانيرو بالبرازيل خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة والتنمية، المعروف باسم قمة الأرض. وقامت الدول بالتفاوض بشأن التوصل إلى معاهدات بارزة بشأن تغير المناخ والتصحر والتنوع البيولوجي، وتحديد الطريق للتنمية المستدامة المعاصرة.
عام 1989
بعد مرور عام على إنشاء الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، أثارت الاحتفالات التي استضافتها بروكسل، في بلجيكا الاهتمام بشأن الاحترار العالمي. وسيعاد التأكيد على أهمية الموضوع أكثر من أي موضوع آخر في حملات اليوم العالمي للبيئة اللاحقة.
عام 1988
بدأت الاحتفالات الرئيسية بالتناوب حول العالم، بدءا من بانكوك، في تايلاند. وتمثل موضوع اليوم العالمي للبيئة في "عندما يهتم الناس بالبيئة أولا، ستستمر التنمية" بعد عام من تقرير برونتلاند الذي وضع مخطط الاستدامة.
عام 1987
احتفلت الأمم المتحدة للبيئة باليوم العالمي للبيئة في مقرها في نيروبي، بكينيا، بتقديم أول جوائزها الـ 500 العالمية لأبطال البيئة بما في ذلك السيدة وانغاري ماثاي. وأصبحت الجوائز المرموقة دعامة أساسية للاحتفالات السنوية باليوم العالمي للبيئة حتى عام 2003.
عام 1986
تزامن موضوع "شجرة من أجل السلام" مع السنة الدولية للسلام. ومع تنامي أهمية اليوم العالمي للبيئة شارك القادة السياسيون والدينيون بمن فيهم الرئيس الفرنسى فرانسوا ميتراند ورئيس الوزراء الهندى راجيف غاندى والرئيس الأوغندي ويويرى موسيفينى فى "احتفال عالمي" من خلال زرع شجرة والتأكيد على الصلات بين نشوب النزاعات وتدمير البيئة.
عام 1985، باكستان | الشباب: السكان والبيئة
عام 1984، بنغلاديش | التصحر
1983، بنغلاديش | إدارة النفايات الخطرة والتخلص منها: الأمطار الحمضية والطاقة
1982، بنغلاديش | مرور عشر سنوات بعد اجتماع ستوكهولم (تجدد المخاوف البيئية)
1981، بنغلاديش | المياه الجوفية؛ المواد الكيميائية السامة في سلاسل الغذاء البشرية
وجهت الحملة الانتباه إلى المواد الكيميائية السامة الموجودة في المياه الجوفية والسلاسل الغذائية. وفي العام التالي، اعتمد مجلس إدارة برنامج الأمم المتحدة للبيئة برنامج مونتيفيديو، الذي حدد الأولويات بالنسبة لوضع القوانين العالمية التي أدت إلى إبرام اتفاقات دولية كبرى تقيد أو تلغي استخدام مجموعة من المواد الكيميائية والملوثات الخطرة.
1980، بنغلاديش | مواجهة تحدي جديد في العقد الجديد: التنمية بدون تخريب
عام 1979
تزامن موضوع اليوم العالمي للبيئة "مستقبل واحد لأطفالنا" مع السنة الدولية للطفل. وللمرة الأولى، يعبر اليوم العالمي للبيئة عن سنة دولية تحددها الأمم المتحدة، وهو نمط يصبح أكثر شيوعاً حيث تثار المشاكل البيئية بشأن جدول الأعمال العالمي.
عام 1978، بنغلاديش | التنمية بدون تخريب
عام 1976، كندا | الماء: مورد حيوي للحياة
عام 1975، بنغلاديش | الاستقرار البشري
عام 1974، الولايات المتحدة الأمريكية | أرض واحدة فقط
عام 1973، سويسرا | أرض واحدة فقط
جاء الاحتفال الأول باليوم العالمي للبيئة تحت شعار "أرض واحدة فقط".
عام 1972، السويد | مؤتمر ستوكهولم المعني بالبيئة البشرية
حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 5 يونيه/حزيران باعتباره اليوم العالمي للبيئة، الذي يصادف اليوم الاول اليوم الأول لمؤتمر ستوكهولم المعني بالبيئة البشرية. واعتمدت الجمعية العامة قرارا آخر في اليوم نفسه لإنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة.