ثلثا الأردنيين غير متفائلين بحكومة الخصاونة.. والغالبية لا تهتم بقراراتها

{title}
أخبار الأردن -

أظهر استطلاع رأي لمركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية، أن غالبية الأردنيين راضون عن مستوى الامن في المنطقة التي يعيشون بها ومستوى الامن في الأردن بصفة عامة (78% نسبة الراضيين)، فيما أفاد (63%) من الأردنيين انهم راضون عن مستوى التعليم في الجامعات الأردنية الحكومية، و(59%) راضون عن مستوى التعليم في الجامعات الأردنية الخاصة.

وبيّن الاستطلاع أن (46%) راضون عن مستوى الخدمات الصحية المقدمة لهم. و(39%) راضون عن مستوى المعيشة الذي يعشونه حالياً،  و(71%) غير راضين عن البنية التحتية/الشوارع/النقل/شبكة المواصلات، و(83%) غير راضين عن دور الحكومة في مراقبة الأسعار في رمضان.

وأظهر الاستطلاع أن(76%)  من الشباب الأردني (18-34سنة) راضون عن مستوى الامن في الأردن، و(41%) راضون عن مستوى المعيشة الذي يعشونه حالياً، و(48%) راضون عن مستوى الخدمات الصحية المقدمة لهم، و(27%) راضون عن دور الحكومة في مراقبة الأسعار في رمضان، و(25%) راضون عن البنية التحتية/الشوارع/النقل/شبكة المواصلات.

وعبّر ثلث الأردنيين (31%) عن تفاؤلهم بالحكومة الحالية بعد مرور عامين ونصف على تشكيلها، مقابل (69%) غير متفائلين. وغالبية الأردنيين (60%) غير متفائلين بالاقتصاد الأردني خلال العامين القادمين، و(59%) من افراد عينة قادة الرأي غير متفائلين كذلك، و (32%) من الشباب الأردني (18-34 سنة) متفائلون في الحكومة بعد مرور عامين ونصف على تشكيلها.

وأكد الاستطلاع تراجع الثقة المجتمعية وبالتالي تآكل رأس المال الاجتماعي حيث تبين أن الغالبية العظمى من الأردنيين لا تثق بمعظم الناس، حيث أن 78% من الأردنيين يعتقدون أنه لا يمكن الثقة بأغلبية الناس، والملفت الى أن هذه النتيجة ارتفعت بمقدار (9) نقاط مقارنة باستطلاع تشرين الأول 2022.

وجاءت ثقة الأردنيين محصورة في عائلاتهم، حيث أفاد 94% بأنهم يثقون بالعائلة، وأن ثقتهم بالدرجة الثانية تمتد إلى المعارف والأصدقاء (68%)، والجيران والمعارف (68%)، ومن ثم اقاربك (افراد العشيرة) (65%).

ويعتقد81%  من الشباب الأردني (18-34 سنة) يعتقدون أنه لا يمكن الثقة في اغلبية الناس.

الثقة في المؤسسات

الجيش العربي (92%) والمخابرات العامة (93%) والامن العام (92%) تحظى بثقة الغالبية العظمى من الأردنيين، فيما حظي أساتذة الجامعات بثقة (71%) من الأردنيين، والجامعات الأردنية الحكومية (69%)، والمعلمون (69%)، والقضاء (64%)، الجامعات الأردنية الخاصة (63%) والمستشفيات الخاصة (63%)، فيما حصلت المجالس المحلية/البلدية على ثقة (32%) من الأردنيين، ومجلس النواب على 22%، والأحزاب السياسية على 15%.

يثق الشباب الأردني (18-34 سنة) بالمخابرات العامة بنسبة (93%)، الجيش العربي (92%)، والامن العام (92%)، والجامعات الأردنية الحكومية (67%)، وأساتذة الجامعات (67%)، والمستشفيات الخاصة (67%، والجامعات الأردنية الخاصة (65%)، والمعلمون (65%)، والقضاء (61%). فيما يثق بمجلس النواب (23%) من الشباب الأردني، ويثق في الأحزاب السياسية (17%) من الشباب الأردني.

السعادة

غالبية الأردنيين (75%) لا يعتقدون أن الأردنيين مجتمعٌ سعيد. في حين يصف 62% من الأردنيين أنفسهم بأنهم سعداء، ونصف الأردنيين تقريبا (48%) وصفوا أنفسهم بالمتفائلين الى حد ما، فيما وصف (34%) أنفسهم بأنهم غير متفائلين .

نصف الأردنيين (49%) يعتقدون أن وجود الاسرة والحفاظ على الدين والتمتع بالصحة هو ما يجعل الافراد سعداء (49%)، بينما يرى 36% ان تحسن أوضاعهم الاقتصادية وتوفير فرص العمل المناسبة يجعلهم اكثر سعادة.

61% من الشباب الأردني (18-34 سنة) وصفوا أنفسهم بالسعداء، و(47%) متفائلون الى حد ما، و37% غير متفائلين.

الثقة

حصلت حكومة الدكتور بشر الخصاونة على ثقة (37%) من الأردنيين بعد مرور عامين ونصف على تشكيلها، وكذلك حصلت على ثقة (40%) من افراد عينة قادة الرأي.

39% من الشباب الأردني في الفئة العمرية (18-34 سنة) يثقون في الحكومة الحالية بعد مرور عامين ونصف على تشكيلها.

بالمعدل العام فإن الثقة في حكومة الدكتور بشر الخصاونة منذ أيار 2021 (خلال السنتين الماضيتين) عند افراد العينة الوطنية كانت حوالي 36% وعند افراد عينة قادة الرأي حوالي 42%.

 (37%) من الأردنيين يثقون برئيس الحكومة الدكتور بشر الخصاونة بصفته رئيساً للوزراء، مقارنة بـِ (42%) من افراد عينة قادة الرأي يثقون برئيس الحكومة الدكتور بشر الخصاونة بصفته رئيساً للوزراء.

(38%) من الشباب الأردني في الفئة العمرية (18-34 سنة) يثقون برئيس الحكومة الدكتور بشر الخصاونة بصفته رئيساً للوزراء بعد مرور عامين ونصف.

غالبية الأردنيين (73%) أفادوا بأنهم لا يتابعون ما قامت او تقوم به الحكومة، وفقط (27%) من الأردنيين يتابعون ما قامت/تقوم به الحكومة الحالية منذ تشكيلها حتى الآن.

الأداء

 (35%) من الأردنيين يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية. في حين يعتقد (37%) أن الرئيس كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية، و(34%) يعتقدون ان الفريق الوزاري كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية. وبالمعدل، فان تقييم المواطنين لقدرة الحكومة على القيام بمهامها منذ أيار 2021 وحتى الان كان حوالي 36%، وفي قدرة الرئيس كان 36%، وقدرة الفريق الوزاري 34%.

اما تقييم عينة قادة الرأي لقدرة الحكومة على تحمل مسؤولياتها، فقد أفاد 39% ان الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤولياتها، فيما كان تقييمهم لقدرة الرئيس 40%، وتقييمهم لقدرة الفريق الوزاري على تحمل مسؤولياته هي 39%.

بالمعدل ايضاًن فان تقييم قادة الرأي لقدرة الحكومة على القيام بمهامها منذ أيار 2021 (خلال السنتين) كان حوالي 40%، وبقدرة الرئيس حوالي 42%، وقدرة الفريق الوزاري 39%.

(38%) من الشباب الأردني في الفئة العمرية (18-34 سنة) يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية. في حين يعتقد (40%) منهم أن الرئيس كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية، و(37%) يعتقدون ان الفريق الوزاري كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية

كتاب التكليف السامي

غالبية الأردنيين يعتقدون بأن الحكومة نجحت بنسبة متوسطة في معالجة الموضوعات التالية: تحسين وتفعيل منظومة النقل العام وزيادة كفاءتها، تحسين النظام الصحي والرفع من جاهزيته وقدرته، تطوير منظومة المراكز الصحية الشاملة، وعدالة توزيعها على المحافظات، دعم المتقاعدين العسكريين وتحسين ظروفهم المعيشية، زيادة المشمولين في برنامج التامين الصحي، ترسيخ مبدأ سيادة القانون، تعزيز العمل العربي المشترك، وتوسيع التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري، بما يحقق المصالح المشتركة.، التركيز على السياحة وتحسين المنتج السياحي وتنويعه، مواصلة دعم القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، وتوفير سُبل العيش الكريم لمنتسبيها، مواصلة الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينيين، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، من المهام المحددة في كتاب التكليف السامي.

وأنها نجحت بنسبة قليلة في معالجة الموضوعات التالية: هيكلة قطاع الطاقة بما ينعكس على زيادة كفاءة استخدام الطاقة في القطاعات كافة وخفض كلفها، تعزيز سياسية الاعتماد على الذات، تصميم برامج وتوفير البيئة التي تسهل على الريادين تأسيس الشركات الناشئة، تطوير منظومة الأمان الاجتماعي، وربطها بمنظومة التعليم والصحة والعمل؛ لضمان حياة كريمة لكل الأردنيين، النهوض بالقطاع الزراعي وتنظيمه وتطويره

تذليل العقبات أمام الاستثمار الوطني والاجنبي، صون المال العام من خلال إجراءات حكومية خاضعة للرقابة من مؤسسات رقابية قوية وفعالة، تطوير الجهاز الإداري للدولة، تطوير منظومتين الضريبة والجمركية وأدوتهما.

وانها لم تنجح في معالجة الموضوعات التالية: توفير فرص العمل، تحقيق التعافي الاقتصادي من خلال برامج واضحة ضمن مدة زمنية محددة، تطوير منظومة التعلم عن بعد.

اتجاه سير الأمور

غالبية الأردنيين (74%) يعتقدون أن الامور في الأردن تسير في الاتجاه السلبي، و(24%) فقط يعتقدون انها تسير في الاتجاه الإيجابي، مسجلة ارتفاعاً مقداره 6 نقاط.

غالبية عينة قادة الرأي (59%) يعتقدون أن الأمور تسير في الاتجاه السلبي، وفقط يعتقد (30%) منهم أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الإيجابي.

27% فقط من الشباب الأردني (18-34 سنة) يعتقدون ان الأمور تسير في الاتجاه الإيجابي، و73% يعتقدون انها تسير في الاتجاه السلبي.

وبحسب الأردنيين فإن هذه النظرة السلبية لاتجاه سير الأمور في الأردن تعود إلى عدة أسباب بحسب الأردنيين: أبرزها تردي وتراجع الاوضاع الاقتصادية (38%)، وارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة (20%)، ارتفاع معدلات البطالة (19%)، وارتفاع نسب الفقر (8%) التخبط الحكومي في اتخاذ القرارات (6%)، وانتشار الفساد والواسطة والمحسوبية (5%). يبقى ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة وتردي الأوضاع الاقتصادية بصفة عامة وارتفاع معدلات الفقر والبطالة أبرز أسباب الاعتقاد بأن الأمور تسير في الاتجاه السلبي، كما جاء في الاستطلاعات السابقة.

السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية

غالبية الأردنيين (80-85%) يرون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية فشلت في التخفيف من الأعباء الاقتصادية او الحد من ارتفاع الأسعار او تقليل نسب الفقر والبطالة.

فقط 23% من الأردنيين يعتقدون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية ساهمت في الحد من استخدام العمالة الوافدة، فيما يعتقد 20% انها ساهمت في محاربة الفقر، و(13%) يعتقدون انها ساهمت في الحد من البطالة، و(15%) يعتقدون انها ساهمت في الحد من ارتفاع الأسعار، و (13%) فقط يعتقدون أنها ساهمت في الحد من ارتفاع أسعار المحروقات، فيما يعتقد (35%) انها ساهمت في الحد من الجريمة، و(34%) يعتقدون أنها ساهمت في الحد من التجارة او تعاطي المخدرات.

 الاقتصاد والتحديات التي تواجه الأردن

تصدرت قضايا ارتفاع نسب البطالة وقلة فرص العمل45%، قائمة التحديات/المشكلات المحلية التي تواجه الأردن اليوم، وعلى الحكومة البدء في معالجتها بشكل فوري. وجاء بعدها ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة وتدني الرواتب بنسبة 20%، وارتفاع نسب الفقر 14%. 

اما أهم التحديات غير الاقتصادية التي يواجها الأردن وعلى الحكومة معالجتها فجاءت: التحديات الامنية الداخلية (مخدرات، سرقة، جرائم...الخ) (36%)، وتردي مستوى الخدمات الحكومية بصفة عامة (صحة، طرق، بنية تحتية...الخ) (24%)، ومن ثم الفساد المالي والاداري والواسطة والمحسوبية (14%).

خطة تحديث القطاع العام ورؤية التحديث الاقتصادي

الغالبية العظمى من الأردنيين (90%) لا يعرفون عن خطة تحديث القطاع العام (خارطة تطوير القطاع العام) او عن رؤيةُ التحديث الاقتصادي للمملكة المنبثقة عن مخرجات ورشة العمل الاقتصادية الوطنية. وفقط (10%) من الأردنيين عرفوا عن خطة تحديث القطاع العام (خارطة تطوير القطاع العام)، و(9%) عرفوا عن رؤيةُ التحديث الاقتصادي للمملكة، وبالمعدل فإن (42%) من الذين سمعوا عنهما يعتقدون أن الحكومة ستنجح في تطبيق وتنفيذ خطة تطوير القطاع العام ورؤيةُ التحديث الاقتصادي للمملكة.

(6%) من الشباب الأردني (18-34 سنة) سمعوا عن خطة تحديث القطاع العام، و(39%) يعتقدون أن الحكومة ستنجح في تطبيق وتنفيذ خطة تطوير القطاع العام

(8%) من الشباب الأردني (18-34 سنة) سمعوا عن رؤيةُ التحديث الاقتصادي ، و(37%) يعتقدون أن الحكومة ستنجح في تطبيق وتنفيذ ورؤيةُ التحديث الاقتصادي للمملكة.

تقييم الأردنيين للوضع الاقتصادي

ترى الغالبية العظمى من الأردنيين (83%) أن الأوضاع الاقتصادية في الأردن تسير في الاتجاه السلبي حاليا، وكذلك الغالبية العظمى من افراد عينة قادة الرأي (73%).  وتُعتبر التحديات الاقتصادية ومعالجة قضايا الفقر والبطالة ومحاربة الفساد من أكثر القضايا أهمية عند الأردنيين.

غالبية الأردنيين (61%) يرون أن وضعهم الاقتصادي اليوم أسوأ مما كان عليه قبل 12 شهر، ونصفهم (45%) يعتقدون انه سيكون أسوأ مما هو عليه بعد 12 شهر.

الأردنيون والأحزاب السياسية

(14%) فقط من الأردنيين يرون ان ممارسة الأحزاب للعمل السياسية كانت ناجحة في الأردن حتى الآن، فيما ترى الغالبية العظمى (86%) أنها لم تكن ناجحة.

(4%) فقط من الأردنيين سمعوا عن الأحزاب الجديدة التي تم تأسيسها / ترخيصها / تصويب أوضاعها في الأردن

 (2%) فقط من الأردنيين أفادوا بأنهم يتابعون نشاطات/فعاليات الأحزاب السياسية الأردنية.

1% فقط من الأردنيين يفكرون في الانضمام الى أي من الأحزاب السياسية القائمة حالياً.

اقل من 1% فقط يعرفون أسماء الأمناء العامين/قادة الأحزاب الجدد.

فقط (3%) من الشباب الأردني (18-34) سنة يتابعون نشاطات وفعاليات الأحزاب السياسية الأردنية.

فقط (2%) من الشباب الأردني (18-34) سنة يفكرون في الانضمام الى احد الأحزاب السياسية القائمة حالياً وذلك قبل اجراء الانتخابات النيابية.

(7%) فقط من الشباب الأردني (18-34 سنة) يتوقعون نجاح الحزبية في الأردن.

فقط 21% من الشباب (18-34 سنة) يؤيدون مشاركة طلبة الجامعات في الأحزاب السياسية.

18% فقط من الشباب يؤيدون ان تقوم الأحزاب بنشاطات حزبية داخل الجامعات الأردنية.

خدمة العلم 

الغالبية العظمى من الأردنيين (72%) ومن افراد عينة قادة الرأي (77%) يعتقدون أنه يجب إعادة العمل بخدمة العلم. ويعتقد (47%) من الأردنيين أن سنتين هي المدة التي يجب ان يقضيها الشخص الذي تنطبق عليه احكام القانون في برنامج خدمة العلم، فيما يعتقد (40%) من افراد عينة قادة الرأي ان سنة واحدة هي المدة التي يجب ان يقضيها الشخص الذي تنطبق عليه احكام القانون في برنامج خدمة العلم.

الغالبية العظمى من افراد العينة الوطنية (94%) وافراد عينة قادة الرأي (91%) يرغبون في ان تكون خدمة العلم عسكرية كما كانت سابقاً، وفقط 5%يرغبون في ان تكون خدمة مدنية. الأمر الذي قد يؤشر على عدم القناعة بفعالية البرامج البديلة عن الخدمة العسكرية.

يعتقد غالبية افراد العينة الوطنية (86%) وافراد عينة قادة الرأي (93%) ان إعادة خدمة العلم ستساهم في تعزيز ثقافة الانضباط والالتزام لدى الشباب، فيما يعتقد (85%) من افراد العينة و(93%) من افراد عينة قادة الرأي أنها ستساهم في غرس مفاهيم المواطنة و تحمل المسؤولية والمشاركة المجتمعية، ويعتقد (84%) من افراد العينة الوطنية و(91%) من افراد عينة قادة الرأي انها ستساعد في صقل الهوية الوطنية للشباب، ويعتقد ايضاً 82% من افراد العينة الوطنية و(89%) من افراد عينة قادة الرأي انها سترسخ مفهوم الانتماء الوطني، و (70%) من افراد العينة الوطنية و(60%) من افراد عينة قادة الرأي يعتقدون ان إعادة خدمة العلم ستساهم في حل مشكلة البطالة.

ثلثا (65%) الشباب الأردني (18-34 سنة)  (الذكور 63%، الاناث 67%) يعتقدون انه يجب إعادة العمل بخدمة العلم في الأردن.

الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين

قيّم غالبية الأردنيين (88%)، وغالبية افراد عينة قادة الرأي (91%) مستوى العلاقات الأردنية -الفلسطينية بالجيدة الى ممتازة.

يعتقد (29%) من الأردنيين و (28%) من افراد عينة قادة الرأي أن الهدف الرئيسي من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الفلسطينيين في المناطق المختلفة هو تهجير الفلسطينيين، و(25%) من افراد العينة و (19%) من افراد عينة قادة الرأي يعتقدون ان السبب الرئيسي هو فرض السيطرة على جميع المناطق الفلسطينية، فيما يعتقد (25%) من افراد العينة الوطنية و(29%) من افراد عينة قادة الرأي ان السبب الرئيسي هو إقامة دولة يهودية عنصرية.

الغالبية العظمى من الأردنيين (العينة الوطنية (75%) و (85%) عينة قادة الرأي) راضون عن موقف الأردن في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية والمقدسات الإسلامية في القدس ويضفونه بالجيد- ممتازاً.

(58%) من الأردنيين و (66%) من افراد عينة قادة الرأي يعتقدون أنه يجب على الاردن تقديم كافة أنواع الدعم (انساني، مادي، معنوي) لمساندة الاشقاء الفلسطينيين في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية، ويعتقد (9%) من الأردنيين انه يجب اعلان الحرب وفتح الحدود، فيما يعتقد (11%) من قادة الراي انه يجب على الأردن الغاء المعاهدات وقطع العلاقات مع إسرائيل.

تابعونا على جوجل نيوز
تصميم و تطوير