وزير أسبق يكشف عن أسم الشخص الذي يؤثر على الشأن الديني بالأردن

{title}
أخبار الأردن -

حذر الوزير الأسبق الدكتور بسام العموش، من "التصوف" الذي يتم رعايته في مساجد المملكة، هو درب للتشيع، لافتا إلى الحركة الحبشية التي يتم رعايتها رسميا في الأردن.

وأضاف في ندوة نظمها مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية اليوم الاثنين، أن من يؤثر على الشأن الديني في الأردن، شخص أسمه "السقاف"، مبينا أن "السقاف" معروف على من يؤثر، مضيفا "أننا خربنا مساجدنا".

وتابع: أن إيران تحاول الاعتماد على بعض الحركات الشعبية في الأردن، مشيرا إلى أن الحركة الشعبية في الأردن القادرة على مواجهة ذلك، هي حركة الأخوان المسلمين، عبر التحالف التاريخي غير المكتوب ما بين الدولة الأردنية والأخوان.

وأشار العموش إلى أن "الأخوان" ليسوا تكفيريين، كما وأنهم ليسوا شيعة.

يذكر أن سبق للعموش وأن تولى منصب السفير الأردني لدى طهران.

تابعوا أخبار الأردن على
تصميم و تطوير