"اذكروني بالخير" آخر ما كتبته.. تفاصيل جديدة عن "الطبيبة المنتحرة"
أكدت مصادر مقربة من الطبيبة التي أقدمت على الانتحار اليوم الخميس داخل مستشفى الجامعة الأردنية، أنها وحيدة والدها بعد أن توفيت والدتها قبل مدة، وأنها مولودة في العام 1997.
الأمن يحقق بالعثور على جثة طبيبة داخل مستشفى الجامعة الأردنية
وكان آخر ما كتبته الطبيبة عبر حسابها على إحدى منصات التواصل الاجتماعي "اذكروني بالخير".
الكشف عن هوية طبيبة مستشفى الجامعة الراحلة
وتفيد المعلومات الأولية، أن الطبيبة وهي من الأطباء المقيمين في المستشفى (سنة أولى)، ألقت نفسها من الطابق التاسع بعد أن صعدت إلى طاولة مخصصة للأطباء قرب النافذة.
أعلنت نيتها الانتحار عبر "السوشال ميديا".. تفاصيل مصرع طبيبة مستشفى الجامعة
وبين مصدر أن الطبيبة قامت بالوقوف على طاولة في السكن المخصص للأطباء المناوبين، وقفزت من شباك الطابق التاسع وهوت على الأرض، ما أدى لتعرضها إلى كسور متعددة ونزف شديد تسبب بالوفاة.
الطبيبة الشواورة عن زميلتها المنتحرة: رحمنا الله في وطن لا يكرم أبناءه
وتم نقل الجثة للطب الشرعي في المستشفى بأمر من المدعي العام، حيث جرى تشريحها من قبل رئيس الطب الشرعي الدكتور عماد العبد اللات والدكتور حسن عبد الرحمن والدكتورة أسماء الشايب وبحضور والد الطبيبة المتوفية.