ماذا توقع ميشيل حايك عن إسقاط الأسد؟ (فيديو)
تصدرت التوقعات التي أدلى بها ميشال حايك حول الأوضاع في سوريا، والتي وصفت بـ "الصادمة"، المشهد الإعلامي مؤخراً، بعدما تحدث عن احتمالية عودة أحداث عام 2011 إلى الواجهة، بالإضافة إلى خطر يهدد عائلة الرئيس السوري بشار الأسد.
وفي ضوء التطورات الأخيرة، حيث سقط النظام السوري صباح اليوم، وسيطرت المعارضة المسلحة على العاصمة دمشق، وفرّ الأسد إلى مكان غير معلوم، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يتضمن العديد من التوقعات التي قدمها حايك في السنوات السابقة بشأن مستقبل سوريا السياسي والأمني، بما في ذلك علاقات البلاد مع إيران و"حزب الله" والتحالفات الدولية والإقليمية.
إليك أبرز ما جاء في توقعاته التي بدأ جزء كبير منها يتحقق مؤخراً في ظل الهجوم الذي شنته الفصائل المسلحة على العديد من المناطق السورية، وصولاً إلى سقوط النظام:
- وجوه التغيير في سوريا ليست جديدة بالكامل.
- عاصفة السويداء تقترب وستغير الجغرافيا.
- ما سيحدث في الجولان سيكون مشهداً حقيقياً وليس مفاوضات.
- تغييرات استثنائية في وضع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية).
- أحداث كبرى ستشهدها الحكومة السورية القادمة.
- المشهد في إدلب يشهد تصعيداً عنيفاً.
- تباعد تدريجي بين سوريا وإيران مع بداية مرحلة تغييرات واسعة.
- تغييرات في العلاقات بين سوريا و"حزب الله".
- خطر كبير يهدد عائلة الأسد في سوريا.
- تغييرات جذرية في النظام السوري.
- الجيش السوري أمام اختبار صعب.
- إطلاق سراح السجناء بطرق غير اعتيادية.
- تعديل مهام في الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد.
- سيناريو مشابه لفرار الرئيس التونسي الأسبق زين العابدين بن علي قد يعود إلى الذاكرة.
- رؤية جديدة لخريطة المنطقة العربية والفارسية.
- مثلث سوريا ولبنان وإسرائيل قد يصبح نقطة صراع أمني شديدة.
- العلم السوري قد يثير معركة سياسية جديدة.
- سوريا قد تشهد انسحاباً مفاجئاً للقوات الإيرانية.
- "محور المقاومة" سيواجه تحديات كبيرة خلال الفترة المقبلة.
- مشاهد في شوارع سوريا قد تذكر الناس بأحداث 2011.
- التوقعات المصيرية ستكون محور الأحداث القادمة في سوريا.
- ظهور وجه جديد يتمتع بملامح مشابهة لبن لادن والبغدادي، وهو يشير إلى شخصية بارزة مثل أبو محمد الجولاني، زعيم "هيئة تحرير الشام".
هذه التوقعات تطرح العديد من التساؤلات حول مستقبل سوريا والمنطقة، مع استمرار تطورات الوضع الراهن.