وقالت، إن سموم الدخان المستعمل تتراكم بمرور الوقت على الملابس والشعر والسجاد والأثاث، من بين أشياء أخرى، مما قد يؤثر على أدمغة الأطفال التي ما تزال في طور النمو.

كما حذرت الدراسة من أن النساء الحوامل والأطفال الصغار يجب أن يبتعدوا قدر الإمكان عن المدخنين لحماية أنفسهم من مخاطر التدخين السلبي.

يشار إلى أن دراسة أجرتها مكتبة الطب في 2020، أظهرت أعلى معدلات تدخين بين طلاب الجامعات في بعض الدول العربية، كانت في ليبيا (80.2 بالمائة) ، والأردن (80 بالمائة)، والمملكة العربية السعودية (70.7٪). 

وكانت أعلى معدلات التدخين بين الذكور في مصر (61.2٪)، والأردن (56.9-54.3٪)، وفلسطين (52.7٪)، وكانت أعلى نسبة للإناث في اليمن (28.0٪).