الخال والجد بجريمة الاغتصاب .. تطور صادم في قضية الطفلة لين طالب
انتشرت قضية اهتزت لها الكثير من القلوب حول العالم وهي قضية الطفلة لين طالب، حيث انتشرت العديد من الأخبار الجديدة عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي فالجميع يبحث عن حق الطفلة اللبنانية وماذا حدث لها.
ويذكر أنها قد عانت بشكل كبير جعلها من أقل الأطفال حظاً، كما أن الكثيرين يبحثون عن آخر الأخبار وما حدث بهذه القصة، لنخوض الآن حدث مطول عن كل شيء خاص بهذه القصة وآخر أخبارها متمنين ظهور الحقيقة بشكل سريع، لذا تابع معنا المقال لتتعرف علي احدث تطورات القضية.
هناك تطور كبير بالفعل في جريمة الطفلة لين طالب خلال الفترة الأخيرة، حيث انتشرت بعض الاشاعات أن الجدة تم الاتهام والتستر على قضيتها في لغز كبير، وهذا بعد أن تم التأكد من تأخر الجدة في إسعاف الطفلة ودخولها إلى المستشفى مما أدى إلى وفاتها بعد ذلك.
كما وجهت القاضية الاتهام إلى الخال بتهمة التستر على قضية الطفلة، مع تعذر سوق الموقوفين من الجد والأم لأسباب لم يتم توضيحها حتى وقتنا هذا، لهذا نتأكد بأن القضية من أصعب القضايا ولكن يدور الاتهام في شخص ما من العائلة.
وتبين أنه كلما تم التحقيق في القضية يزداد عدد المبدعين بها، فهي أكثر القضايا التي شغلت الرأي العام والجميع ينتظر النتيجة بصبر كبير ومن هو الفاعل ليتم رد حق الطفلة لين طالب.
وقد أثار هذا الخبر غضب كبير من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قالت إحدى متابعي القضية في تغريدة لها: “عيلة مجرمين وحوش ما بصدق في هيك شي! معقول تطلع كل العيلة مشاركة بقتل طفلة، كيف هانت عليهم، أمها جدتها كيف قدروا يسكتو”.
الجدير بالذكر انه في أول يوليو لهذا العام تم اكتشاف وفاة الطفلة لين طالب وقصتها بشكل كامل، ولكن حتى الآن لم يتم القبض على الفاعل، فهي كانت مشتتة بين والديها تعيش عند والدتها بعض الوقت وعند والدها وقت آخر، لهذا يرمي كل منهم اللوم على الآخر في موتها.
كما أنه تم استجواب جميع أهلها من الأم والجد وكذلك الأب، كما تفاعل مع هذه القصة الكثير من الأشخاص في المجتمع مطالبين بتحقيق العدالة في أقرب وقت للقضاء على مثل هذه القصص المأساوية الصعبة، والتي يكون الأهل هم السبب لعدم الاهتمام والرعاية الجيدة.
وتحدثت والدتها عن ما حدث مع الطفلة لتقول بأنها قامت بنقلها إلى مستشفى منية الحكومية نتيجة لارتفاع كبير في درجة الحرارة، ويتم اكتشاف بقية ما حدث بها، الطفلة لم تمت على الفور بل قضت وقت آخر وهي على قيد الحياة لمدة ثمانية أيام ثم فارقت الحياة لتترك ورائها سر كبير من فعل ذلك بها وكيف حدث هذا، لتكون بذلك قضية رأي عام مع التأكيد على ضرورة مكافحة هذه الحوادث حتى نضمن بيئة جيدة للأطفال للعيش بأمان.