رحيل هيثم أكرم القعقاع يخلّف حزناً عميقاً بين أصدقائه

 

 

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، نُعي اليوم رحيل الصديق ورفيق الدرب هيثم أكرم القعقاع، الذي غيّبه الموت تاركاً وراءه حزناً عميقاً بين أهله وأصدقائه ومحبيه.

وقد عبّر المقربون من الفقيد عن بالغ أسفهم لفقدانه، مؤكدين أن ذكراه ستظل خالدة بما قدّمه من محبة ووفاء وعلاقات إنسانية راسخة. ودعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

رحيل القعقاع شكّل صدمة كبيرة في محيطه الاجتماعي، حيث وصفه أصدقاؤه بأنه كان مثالاً للأخوة والصدق والوفاء، وأن فقدانه يمثل خسارة لا تُعوض.