وليد عبدالحي يكتب: كم من متنبي في مجتمعاتنا:
وليد عبد الحي
ذهب لكافور مادحا، آملا في عطاء فقال:
أَبا كُلِّ طيبٍ لا أَبا المِسكِ وَحدَهُ
وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا
وعندما لم ينل ما ابتغى هجا " ابا كل طيب" قائلا:
ما يَقبِضُ المَوتُ نَفساً مِن نُفوسِهِمُ
إِلّا وَفي يَدِهِ مِن نَتنِها عودُ
أهذا أدب ام " قرف".؟